حينما نبحث عن فقه الرقية وفقه العلاج لا يكفي أن نستمع إلى طرف لا يأتي بدليل واضح أو فتوى وحتى لو وقع لابد أن نستمع إلى أطراف أخرى لنعلم إن كان هناك خلاف أو فتاوى أخرى ولذا فليس كل ما يُقال يُـتـّبع فكل يؤخذ من قوله ويرد إلا رسولنا صلى الله عليه وسلم.