مما أثار دهشتي وإعجابي الجوامع القديمة في تونس وقبل صلاة العصر دخلت الجامع القديم وإذا بي أستمع إلى تلك التلاوة الخاشعة الجميلة ماشاء الله بارك الله عليه، لم أتمالك نفسي فقمت بتصوير المقطع ودهشت حينما وصلت إلى مصدر الصوت فإذا هو قارئ ضرير يقرأ من سورة يوسف